09-22-2024
|
|
|
|
|
♛
عضويتي
»
525
|
♛
جيت فيذا
»
Sep 2024
|
♛
كنت هنا
»
منذ 16 ساعات (11:56 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
30,791
|
♛
موآضيعي
»
61
|
♛
تقييمآتي
»
36847
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الآسلامي♡
|
♛
آلعمر
»
😉*_^😉
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
374
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3
|
♛
تم
شكري
»
246
|
♛
شكرت
»
0
|
♛
التقييم
»
|
♛
مُتنفسي هنا
»
|
|
♛
أس ام أس ~
|
|
|
|
عالمية والملك
في قريه جميلة يحكمها ملك لايحب مدح احد عاشت عائلة سعيدة مألفة من اب يدعى سعد الذي يعمل حارسا عند الملك &وزجته عالميه وستة أطفال كانت زوجته تحثة على الرزق إحلال ،وربت أطفالها وأحسنت تربيتهم .وفي يوم من الأيام :- خرج الملك مع حارسة سعد الى القرية المجاورة لزيارة ملكها ومناقشة بعض الأمور وبينما كانا في الطريق إذا هاجمهم قطاع الطرق وقتلوا الحارس وسرقوا الملك ثم رحلوا . حاول الملك جاهدا انقاد نفسه والهروب لكن لافائدة فندما سقطا بين يدعيه وقف دون جدوى سرى ان يدفن الحارس ويخبر ملك القرية المجاورة بما حدث .وعندما وصل الى الملك بدا حديث بقصه الحارس وأمور الثانية وحين وصل قريته نزاع الخبر حتي وصل الى زوجتة الحارس فصدمت من خبر ثم ذهبت الى الملك لتشكي سوء حالها ففهم من حديثها انها تبحث عن عمل لكنه لايملك فأرسلها الى حين فرجعت الى منزلها حزينة جدا لانها لم تجد اهتمام من الملك ولم يعزيها حتي بوفات زوجها ، وجدت المالك البيت يحاول طرد أبنائها فطلبت منة يمهلها بعض الوقت ولكنها تجد ماتعظيه فعادت في مساء مع طفالها مره أخرى وطلبت منه ان تجد لهم مأوى ، ففكر مليا ثم أمر الحارس ان يرافقهم الى القرية المجاورة لعل ملكها يجد لهم حلا
وما ان وصلوا حتى ذهبت الى الملك وأخبرته انها زوجة الحارس الذي قتل ،سألته ان كان عنده مأوى لها والأطفالها فرق قلبه الحالها فأعطاها منزلا بجواره على ان تعمل طاهية عنده فعملت فقرة غير قصيرة حتى أصبحت مشهورة واصبح الملك يفضل طعامها على طعام الطاهى القديم وكانت من عادتها ان تضع طبقا من الطعام الذي تظهره لأطفالها قبل ان تقدمة ،فقر الطاهي ان يتخلص منها ، فما كان منة إلا ان وضع السم في طبق الملك قبل ان تقدمة بعد ان لاحظ نسيانها تقديم طبق أطفالها كالعادة فبمجرد ان وصل الطبق الى الملك صاح الطاهي :- لا تأكله يا سيدي فأنه مسموم فزع الملك ، وصاح كيف عرفت ؟! فاجاب واثقا :-كنت أراقبها طول الوقت ولم تتذوق الطعام كعادتها ولم تعظي منة الاطفالها .وقال الملك غاضبا :- دافعي عن نفسك افالجمتها المفاجأة ولم تنطق بكلمة ،حاول الملك معها كثيرا دون جدوتى ، فرأى ان يسجنها الى حين فلبثت في السجن بضع سنين وكانت توصي أطفالها بالتحري عن الحقيقة وكشفها للناس الى وبعد فتره من الزمن مرض الطباخ فخاف ربة فقرر كشف الحقبقةفدعى الملك الأمر اطارئ وهو على فراش الموت وأخبرة الحقيقة حزن الملك على مافعل بعالمية وأقرر إخراجها فورا،أسكنها في القصر عنده وعرض عليها الزواج به لكنها رفضت وخرجت تفكر خارجا في الطريق حتى صدمتها عربة وهي شاردة الذهن أودت بحياتها ، وتولى الملك رعية أبنائها بعد ذلك وعاملهم مثل أبنائه تماماً 0وعاشوا بسعادة وهناء
بقلمي
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ فلسطين على المشاركة المفيدة:
|
|
|