•₪•♔ عروس لكرسي الإعتراف♔• مساحه خاصه للمرح والتعرف على الأعضاء﹂ ✿ |
 |
|
12-18-2023, 05:55 PM
|
#21
|
اختيار في قمة الروعه
وليس بغريب علينا شخصيته المرموقه
نورتى ياغالى كرسي الاعتراف
مودتى واحترامى لشخصك الكريم
خ ـالد الشاعر
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ خالد الشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
12-18-2023, 06:40 PM
|
#22
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سالمة على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 12:29 PM
|
#23
|
عبدالله البنين
اقتباس:
أهلا بك اختي الجميلة، حقيقة تفاءلت بطلتك وحضورك، اسعدني هذا كثيرا فشكرا لك، على الحضور، وعلى الاسئلة العميقة جدا،ويسعدني ان اجيب عن اسئلتك متمنيا على الاقل أن اكون موفقا في هذا الطرح. حفظك الله.
أتفق مع هذا الرأي الى حدٍ ما، بقصور وصول الشعر النخبوي الى العامةِ، بيد أنني لا أذهب الى حد المبالغة أو التعقيد فمن الممكن والجائز بالنسبة لي أن انحي جوانب القصور الى كلا مذهبي الشعر لأسباب عدة بعضها وليس على وجه الاطلاق جوهرية واساسية،
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اثير حلم على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 12:30 PM
|
#24
|
عبدالله البنين
 
كرسي الاعتراف اثيرحلم
أتفق مع هذا الرأي الى حدٍ ما، بقصور وصول الشعر النخبوي الى العامةِ، بيد أنني لا أذهب الى حد المبالغة أو التعقيد فمن الممكن والجائز بالنسبة لي أن انحي جوانب القصور الى كلا مذهبي الشعر لأسباب عدة بعضها وليس على وجه الاطلاق جوهرية واساسية، جدير بالذكر أنه حين اصف الشعر النخبوي بالنخبوية فقط فأيضا الشعر الشعبوي من وجهة نظري هو نخبوي حين يعمد اليه بعض العامة، والى تفضيله واختياره، وكأن ذلك مرتبط بحالة مزاجية لدى البعض الذين يتجهون الى البساطة ولا ينشغلون ويشغلون انفسهم بالتفكير والتأمل أو بالتكلف، لأنهم في واقع الامر يرون أن تلك البساطة تناسب افراحهم ومناسباتهم الشعبية وبيئتهم أكثر من أي شيء أخر، ومع ذلك وبما أن العامة أيضا تحب البساطة بعيدا عن منحى التعقيد ورأي النقاد، في تناول وجه الخلاف والاختلاف في التسمية والوصف للاتجاهين بالنسبة للشعر الشعبوي والنخبوي، من المفيد جدا، ان ألجأ الى التبسيط والاخذ بالأمثلة لإيصال الفكرة مبسطة للقاري، ومن نافلة القول، بالقول أن الشعر النخبوي ايضا وصل للعامة وللجمهور العربي قاطبة في كل اصقاع العالم العربي وانتهج قبل انتهاج وابتكار أسلوب الشعر الشعبي البيئي وغيره، وتشعبه وتجزيئه في كل ناحية من عالمنا العربي اليوم خاصة في عصر الحداثة ، ذلك تم في حقبة تاريخية مهمة كان الجمهور العربي كله آنذاك موحدا مرتبطا بلغة واحدة ، لا يفهم ولا يهتم ابدا في التخاطب بغيرها، هي اللغة العربية الفصحى. فالشعر العربي الفصيح منذ نشأته الأولى الى اليوم يدمج في اسلوبه وخصائصه وبنائه الشعري بين الاتجاهين الشعبوي والنخبوي دون تجزئة أو تسمية، بمعنى أنه كان وما زال يخاطب الشعب كله أو الجمهور ومع ذلك فالكل يدرك المعنى ويفهمه. وهو باقي وسرمدي الوجود ما شاء الله امام جمهور العامة حتى في العصر الحديث وهذا البقاء مرتهن بالحاجة الملحة والدراسة والتعلم والاقتباس في كل المناسبات سواء العامة أو الخاصة. ولا سبيل للفكاك من ذلك وان جنحت العامة او الجمهور قليلا الى اجتراح غيره من الأساليب الشعرية والانماط المغايرة. عندما يكون الشعر الفصيح في اشعار وقصائد ابي الطيب وامري القيس وغيرهم من الشعراء العرب مثلا في حقبة زمنية معينة هو ركن أساسي للثقافة وللمعرفة وللخطاب البنيوي فهو تركيب واندماج للشعبوية والنخبوية آنذاك، لسبب أنه لا وجود لغيره من أجل ان تدرك مقاصده. بخلاف ما يشاع وما يكشف عنه النقاب وتبنيه في عصر الحداثة، حين يتجه عامة الجمهور لانتهاج اسلوب الشعر الشعبوي أكثر من غيره في المناسبات والحفلات الخاصة، هذا أنسب للوصف بحالة مزاجية، أو الأنسب لتركيبة مناطقية، ومن وجهة نظر خاصة لا يمكن بأي حال استمرارية هذا النمط الا في بيئة مناسبة أو منطقة خاصة فلا يخرج من حيز تواجده هذا الى العالمية مثلا. أيضا نظرا لصعوبة فهم بعض التراكيب اللغوية، واعد هذا جانبا من جوانب القصور التي تلحق بالشعبوية. بعكس الشعر النخبوي الذي من الممكن أن يصل مداه الى عامية مناطق أخرى في الوطن العربي وخارجه وللعالمية. ولكن لا بأس من حيث الوصف الوقفي للتسمية، حتى لا يكون ذلك مثار جدل بين طبقات القراء والنقاد والمثقفين، حين يتناول الوصف والتركيز على التسمية في القرن الواحد والعشرين. اذن جوانب القصور التي تلاحق وتنسب الى الشعر، انسبها الى ميول وفضول وتفضيل الجمهور والشعراء لا الى الشعر نفسه، ومن حيث المبدأ لا أنكر ان فن الغناء اسهم الى حد كبير في إيصال الشعر النخبوي ونقله الى العامة في عصر الحداثة وقبل ذلك ببساطة، واثق تمام الثقة بأن الشعر العربي الفصيح هو منبع ورافد ومرجع الشعر النخبوي، المتهم بالقصور، فعندما تؤدى أو تنشد وتغنى قصيدة بلغة عربية فصحى في ناحية ما من الوطن العربي يفهم معناها ومقصدها جمهور العامة في كل بلدان الوطن العربي برمته، ويتم تردادها والتغني بها في كل حين في اغلب الأوقات لسنين عديدة فلا يتم التوقف عن ترديدها بمناسبة او بغير مناسبة أو تجاهلها. وهذا على سبيل المثال، انموذج للدمج بين ما يقال عنه شعر شعبوي ونخبوي، إن لقصائد إيليا أبو ماضي واشعار ابي القاسم الشابي ومحمود درويش ومحمد بنيس في المغرب والياس أبو شبكة ـ وغيرهم في بلدان أخرى مثل مصر والعراق وباقي الدول تلك القصائد والاشعار التي لم تنطو في بنيتها ولم تكن في مضمونها نسقا نخبويا خاصا موجها، ولا شعبويا ـ كان لها اثرا بالغا في الفكر والثقافة في الوطن العربي، ومع ذلك وصلت في نجومية مضامينها الشعرية واعتناق اسلوبها وافكارها والقبول بها عند جمهور العامة في الوطن العربي بأسره، ولم تبقى تلك الاشعار موجهة لنخب معينة في وطننا العربي الكبير، لكن من المهم جدا أن ندرك أن للحالة المزاجية العربية من الأعلى الى الادنى وللبيئة دور كبير ومؤثر فيما يتم القبول به وتركه، وبما أن للشعر النخبوي أسلوب خاص واضح المعالم تمام الوضوح، من الصعب تجاهل هذه الحقيقة ، فان بعض اشعار وقصائد الشعراء النخبويين في الوطن العربي غير صالحة ولا تعجب طبقة الساسة، خشية ان يفهمها جمهور العامة مضمون اهدافها، لكونها تحتوي على مقاصد ثورية وانتقادية’ فلذلك يتم مراقبتها وعزلها تماما عن العامة، لكي لا يتم الوصول اليها، وقراءتها، وتبني افكارها. فيبقى من الاسلم الوقوف على حد الشعر الشعبوي البيئي ودعمه ماديا ومعنويا، واقصاء كل الجوانب الأخرى المتعلقة بالثقافية الابداعية من المشهد حتى لا يتم تناولها والنقاش فيها وطرحها. وعندما أؤكد في وصول الشعر النخبوي الى العامة فعلى سبيل المثال لدينا القصائد الملحمية العربية واليونانية القديمة وما الالياذة والاوديسة في الفلسفة مثلا وهي من أمهات الشعر الشعبوي النخبوي وغيرها من القصائد الا نموذجا صادقا للإشادة بها منطقيا، ووصولها للعامية وخروجها من حيزها البيئي المناطقي الى عموم وجود العالمية، وفي هذا من الممكن في حد تقديري الشخصي القول ان فصل الخطاب، من الحكمة ان يكون للتوعية الجماهيرية دور منصف لرأب الصدع وتقريب المسافة وردم هوة الخلاف في حال استمر الانشقاق بين الاتجاهين الشعبوي والنخبوي، مع أني أدرك تماما أن للموهبة والرغبة والابداع دور عظيم ومهم في نجاح تجريب الشعر وتنمية الذكاء وتغذية العقل، على إن يكون الشعر مرتبطا بقضايا وهموم الانسان، وأن تكون له قيم ومنافع حضارية، لا ان يكون غرضا للنفع والتكسب الفردي على حساب لا يراعي منافع الناس وحاجتهم، فلا يقدر مشاعرهم وعاداتهم وقيمهم الإنسانية والحضارية. فيما يختص بالشق الثاني من الأسئلة من حيث سطحية الثقافة المجتمعية، انا انحي ذلك الى الخط الأعلى في دولنا العربية على وجه الخصوص في قبولها، بشكل ملاحظ في تطبيق وتنظيم مبدأ السطحية وتدعيمه بمعززات أخرى، بزعم ان ذلك يسهم الى حد كبير في التقدم والانفتاح، ورقي الفكر، وفهم معالم وجوانب العلم والتطور، في مجتمعات أخرى متقدمة. ففرطت بما لديها من مكتسبات ومبادي وقيم، فمضت بنفسها بسرعة وشرعت وتبنت انتهاج وضع التغريب وقبلت به، ناهيك على ان مفهوم العلمانية انشب مخالبة بقوة عندما رأى تلك الرغبة الجامحة والقبول في نسيج بناء المجتمع العربي بغية التغريب لانتهاج ذات النمط والسلوك والتحضر بهدف السيطرة التامة على العقول والامكانات والقدرات والثروات الطبيعية وغيرها. فكان استعمار واحتلال الدول شاهدا على مآرب واهداف الدول المُستعمِرة. فأصبحت المجتمعات العربية ذاتها متمسكة ومستهلكة بدرجة كبيرة ومتشبثة لكل أنماط وأساليب، ما ينتمي وما يتصل بحضارة الغرب، وكأن ذلك نوعا من المعرفة والحداثة والتجديد. فبات من الصعب جدا الاستغناء عن هاته الحضارة وهذا الانفتاح، وكأنه قدر لابد الاستجابة والاذعان والتسليم به. وبرغم الحاجة والافتقار الى هذا التطور والاهتمام والقبول به في حياتنا، الا انه أدى الا تراجع كبير وتأثير على مستوى بناء العلاقات الاجتماعية والتفاهم والعادات والقيم المجتمعية والمبادي والأخلاق. صحيح ان هذه العلمانية قلصت الى حد كبير اتساع رقعة العالم وجعلته في حيز مرئي صغير من السهل التحكم فيه والسيطرة عليه بتقنيات سهله وبسيطة وأخرى معقده تملكها دول الغرب والشرق معا، فسلبت من دول العالم الثالث على وجه الخصوص عقله وارادته، لم يبق هذا الغرض والعلمانية مطلبا وحيدا لدول الغرب في دول العالم الثالث والشرق، بل أيضا عمدت الى استلاب العقول الإبداعية، وتهجيرها اليها بغية الاستفادة من المواهب والمهارات والابداعات المتجددة، وصقلها واقرانها بوسائل ودواعم وقدرات اكبر تزيد من الإمكانات والقدرات. ورغم ذلك بالفعل ازدادت الرغبة عند الانسان العربي في الهجرة الى تلك الدول من أجل البقاء والعيش فيها وتطوير قدراته ومهاراته الخاصة. ما انفك المثقف العربي يحاول بشتى الإمكانات والأساليب والطرق الى تطوير مستوى الفكر والثقافة عند المجتمع من خلال قنوات التواصل، لكنه في الحقيقة وجد نفسه مصطدما بعائق شاق اكبر من ميوله ورغباته، وهو اتجاه الانسان العربي نفسه الى قنوات ووسائل أخرى تناسب ميوله الشخصي هو بعيدا عن النمطية والأساليب المؤثرات القريبة لذات الأسلوب والأكثر شيوعا في حياة المجتمع الواحد، بكل اسف هذا خلق أساليب وسلوكات غريبة ايضا يرفضها المجتمع، كلما رأى تلك السلوكات وايقن بغرابتها. وبكل بساطة تتدحرج تلك السلوكات الغريبة مثل كرة الثلج، فتشكل طراز اخر أكبر مرغوبا عند فئة الشباب بجنسيه في مجتمعنا العربي، لما كان ممنوعا بالأمس. هذه السطحية المفرطة التي نراها اليوم في قلة الوعي والفكر ومستويات الثقافة في مجتمعنا العربي، هي ثمرة ونتاج ما نسميه العالم المفتوح، او العلمانية، ناهيك على أن المثقف العربي نفسه، والقائمين على التوجيه والارشاد وقفوا عاجزين مكتوفي الايدي امام توعية المجتمع، لأسباب متعلقة ربما بتعلميات وتوجيهات رسمية في بلد ما، وحينما أقول مكتوفي الايدي لا اقصد أبدا هو اقتياد الناس الى حلقات الدروس ومنابر ومجالس العلم والثقافة عنوة وسوقهم اليها بالعصي. بل يبقى ذلك رغبة وحرية شخصية لكل فرد في المجتمع كما تفترض وجوه العلمانية. صحيح ان حياة اجيال عقود تمضي تختلف عن حياة أجيال تعقبها، نظرا لاختلاف وحداثة نمط ومستوى المعيشة وانماط عادات وتقاليد وسلوكات المجتمعات، فعندما نتحدث اليوم امام جيل الابناء، بقصص وحكايات وحياة كانت تتعلق بحياة الإباء والاجداد، قبل عشرات السنين، لربما يظن ويعتقد اننا بعثنا مع أصحاب اهل الكهف. فيما يختص بالجزء الثالث من الأسئلة عن احتقان الأفق السياسي في العالم برمته ليس فحسب بلداننا العربية التي تعيش حالة تقوقع وانفصام، وعدم توافق حتى على منطق بياني وعلى أي مبدأ في الحياة. وتزيد أي وضع اكثر احتقانا، ممه هو، فلا اظن الا ان ذلك الاحتقان سيزداد اشد ضراوة لسنين آتية في العالم كله، هذا ليس تشاؤما، لكن بظني مادام ان التنافس والصراع قائم مشتد، متسع المدى بين معسكرات في الشرق وأخرى في الغرب. وهي التي تظل تتحكم وتسيطر على المشهد. وبالمناسبة حظ الوطن العربي في السياسة حظ عاثر، فاني أرى أنه عندما تجتمع دول عربية بأخرى غير عربية تحت سقف قبة، على طاولة واحدة، انا افترض ان مندوبي دول العالم المتحكم تجلس امام الطاولة على مقاعد وثيرة تناقش وتحاور مستجدات احداث الساعة، والعرب في حالة تيه يدوروا خلف من يجلس حول الطولة. في ما يختص بالجزء الأخير من السؤال، أنا متفائل جدا لهاته الدول صراحة بمستقبل واعد وجميل، على ان تكون قادرة وكفيلة على التفاهم والتنسيق ورأب الصدع وردم هوة الخلاف والاختلاف، كما انها قادرة على خلق مناخ اقتصادات جميلة، وعيشة هانية لشعوبها الطيبة، باذن الله ، شعوب هاته المنطقة في الحقيقة شعب لطيف جدا في تعامل أبنائها، ومتسامح جدا، لديهم ميول وحب شديد وعشق للمودة والحب والسلام ، غير ذلك أنها قادرة على تخطي كل العقبات التي تعترضها في حياتها، السياسية والاجتماعية نظرا لإيمانها وارادتها القويمة وعزمها ، وهي نسيج اجتماعي متقارب الرؤى والوعي والثقافة الى حد كبير، يتفوق على كل النظائر في دول أخرى متقاربة
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ اثير حلم على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 12:44 PM
|
#25
|


 
12-19-2023, 01:04 PM
|
#26
|


 
12-19-2023, 01:09 PM
|
#27
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 2 والزوار 14)

|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سليدا على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 01:17 PM
|
#28
|
عدنا
وان شاءالله اسئلتي تكون خفيفه وفي المستوى .
بسم الله
منتدى عروس الشام ماذا يعني لك ؟
ماهو سبب اختيارك للّقب اثير حلم ؟
ماهي أوجه المقارنة بين الأدب المغربي والأدب المشرقي
بختصار اين يكمن التفوق من حيث الأدب في أراضي المغرب أم المشرق ؟
هل عالم المنتديات انصف ما تكتبه ؟
في رأيك كيف تنظر لكتاب عروس الشام ؟
اكتفي بهذا القدر
ولي عودة
محبتي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سليدا على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 03:47 PM
|
#29
|
عبدالله البنين
 
سليدا وسالمة
السيدة القديرة سليدا، شكرا لك سيدتي الكريمة على هذا الكرم، وأني لأفتخر كثيرا بجمال روحك ونقاء سريرتك، فلا اقدر أن افصل بين هذا الجمال الروحي ونقاء السريرة وبين ما اشعر به من تقدير ايضا وما أكنه لسموك، وأني لأبادلك إحساسا عظيما بتقدير يجعلني دائما أتوج معنوية روحي ونفسي وأحيطها بالسعادة الصادقة والدائمة التي تغمرني، فاقتبس روح ومعاني المحبة وشعوري الدائم بالسعادة من ينبوع، وفيض تقديركم الجميل، جميعا، وإني على يقين من امري أني قادرٌ على الاحتفاظ بهذا التواصل الكريم والذي ملأ روحي وقلبي فأجعله عاشقا لكل اللحظات الجميلة التي تحفظ الود وتملأ خلد الوفاق. كما اني ازلف بأجمل لحظات وعبارات الود والورد والتقدير للأخت الرائعة سالمة وأخواتكما والاخوة الاجلاء، وما هذا الا دليل على التواصل الروحي بين أعضاء منتدانا الأدبية الرائعة. ولعلي اقتبس نورا من نوركم واتعلم منكم هذا الكرم والتكرم به على مكون الذوات ليجعلني كما اسلفت قبلا، اضفي الود والسعادة على قلوب الاخرين. يا أخت، انني لأجمع كل اقلامي بألوانه المتعددة واوراقي من أجل أن أبلو في الكتابة وأنا أناجي الرب ان يشرح صدوركم، فلا أكن عاجزا أبدا، كون العجز لا يحظى بتقدير وهو يرخي الهمم لأن أجعل كل اهازيج كتاباتي مثل فراشات الحقول تجول وكالبلابل تصدح وتغرد وتترنم بالشكر والمودة، بيد أنني في ذات الوقت انشد العذر، لقليل او لندرة الحضور لأسباب ترتبط بعملي وانشغالي بخصوصيات أخرى ومراجعة بعض البحوث وما الى ذلك. وليس ذلك تذرعا ولا تعذرا بل على العكس شكرا لك يا قلب، ومن القلب لأن سعادتي بكم بالغة واردف شكرا للعزيزة سالمة التي تدكني بأسئلة قليلة عميقة المضمون بوافر الرحمة والرأفة ونحن لما نزل في البداية ويا ليت اني اجد وقتا للعمل وللتواجد والحضور، ومع ذلك لا اجد معوقا يمنعني من الولوج ما استطعت سبيلا الى ذلك والاجابة عن فحوى كل الأسئلة.
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اثير حلم على المشاركة المفيدة:
|
|
12-19-2023, 04:51 PM
|
#30
|
أسعد الله المساء
و طابت كل أوقاتكم بكل الخير
أثر حلم
شخصية أعتز بتواجدها وجدا
حضور باهي و زاهي يُفرح القلب
قلم متفرد ينال من الإعجاب الكثير
فقط كن بخير
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ البارزه على المشاركة المفيدة:
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
الله, الاعتراف, التنين, الشاعر, اثير, يلم, حياك, على, عبد, والأديب, كرسي  |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 02:56 AM
| | | | | | | | | | |